التلقيح الصناعي خارج الجسم (IVF)

التلقيح الصناعي خارج الجسم (IVF)

زراعة الأجنة (التلقيح الاصطناعي) هو أحد العلاجات الأكثر انتشاراً والأفضل في الوقت الحالي لمشكلة تأخر الإنجاب لدى الزوجين، حيث يتم من خلاله تخصيب بويضة الزوجة بحيوان منوي من الزوج في المختبر ومن ثم زراعتها في الرحم. يتم اللجوء إلى هذه العملية عند وجود أحد أسباب أو مؤشرات العقم لدى الزوجين، مثل:

– خلل في قناتي فالوب.
– إصابة النساء بالانتباذ البطاني الرحمي.
– وجود خلل في الإباضة.
– ضعف أو انخفاض عدد الحيوانات المنوية.
– وجود أكياس على المبيض.
– أو وجود مشاكل في الرحم، وغيرها.

في مركزنا، نعمل على تشخيص أسباب العقم، وتشخيص الحالة الصحية والإنجابية للزوجين بشكل عام، وبعد ذلك نبدأ رحلة العلاج التي تختلف من حالة إلى أخرى حسب تشخيصها. حققت هذه العملية نسب نجاح كبيرة على المستويين العالمي والمحلي، مع مراعاة العوامل التي تؤثر على نجاحها، مثل:

– عمر المرأة.
– الحالة الصحية للزوجين.
– مخزون البويضات.
– صحة وجودة الحيوانات المنوية.
– نمط الحياة والتغذية لدى الزوجة.

في مركزنا، تمر عملية الزراعة بسلسلة من الخطوات والمراحل، على النحو التالي:

1. تحفيز إنتاج البويضات.
2. استرجاع البويضات والحيوانات المنوية.
3. تخصيب البويضات خارج الرحم.
4. فحص البويضات المخصبة والتأكد من سلامتها.
5. زراعة البويضة المخصبة في الرحم.

Scroll to Top